اثار طبع قدم الرسول صلى الله عليه وسلم
موقع معركة بدر
سيف وقوس النبي صلى الله عليه وسلم
اسطوانة زجاجية مغلقة الطرفين تحتوي على
شعرات من شعر الرسول صلى الله عليه وسلم
توجد في جامع عصمان في مدينة بنغازي في
ليبيا ، ويحتفظ بهذه الاسطوانة في صندوق
موشى بالمخمل، ويحفظ الصندوق في غرفة تقع
بالطابق العلوي، ولا يتم إخراجها إلا في مناسبة
المولد النبوي أو عند حضور أحد كبار الزوار
صورة لما لم يشاهده الا
0.1 %
فقط من المسلمين
وهو قبر الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسجد
النبوي بالمدينة المنورة
سيف الرسول صلى الله عليه وسلم
وصحف موسى والزبور
مصحف الخليفة عثمان بن عفان الذى قتل و هو
يقرأ فيه( على صفحاته سقط دم الخليفة، عند
قوله تعالى: فسيكفيكهم الله و هو السميع
العليم) مخطوطة طشقند
نسخة نادرة من الصحائف المنسوبة إلى إدريس
النبى الذى عرف عند المصريين القدماء باسم
(اخنوخ)
وعند اليونان باسم (هرمس) وهذه
المخطوطة النادرة محفوظة حالياً بمكتبة الجامعة
الأمريكية ببيروت
نسخة نادرة من كتاب الزبور محفوظة بمكتبة
المعهد الدينى بسموحة - الاسكندرية
المعهد الدينى بسموحة - الاسكندرية
الصفحة الأولى من مخطوطة صحف موسى
المحفوظة حالياً بمكتبة المعهد الدينى/
الاسكندرية، ضمن مجموعة تشمل أيضاً على
كتاب الزبور
الصفحة الأولى من مخطوطة صحف موسى
المحفوظة حالياً بمكتبة جامعة القاهرة
المحفوظة حالياً بمكتبة جامعة القاهرة
***************************************
ومع صور اخرى من آثار الكعبة وأيضا صور من
مقتنيات الرسول الكريم
وهذه الأشياء موجوده فى متحف طوبى كابى
باسطنبول
******************************
صور غار ثور
*******
غار حراء
************************
****************
************
ماحكم التبرك ببعض الأثار المنسوبة للنبي _صلى الله عليه وسلم_ كالشعر والسيف وغيرها؟ الإجابة: ما سأل عنه السائل يحتاج إلى تفصيل، فنقول: أولاً: أغلب ما يذكر ويحفظ في بعض المتاحف وغيره مما ينسب إلى رسول الله من سيف أو عصا أو غير ذلك فكلام كثير من المحققين والمؤرخين وغيرهم أنه لا أصل له، وليس عليه أي دليل، ومن ثم فينبغي للإنسان أن يحذر من تصديق مثل هذه الأشياء فضلاً عن التبرك بها مع عدم ثبوتها. ثانياً: ثبت أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قد ترك بعض الآثار التي كان يُتبرك بها؛ لأنه كان _صلى الله عليه وسلم_ في زمنه مباركاً في جسمه؛ فكانوا يتبركون بجسمه وبثوبه وبشعره وبأظفاره، وهذا خاص به ـ عليه الصلاة والسلام ـ لا يتعدى إلى غيره لكن بعض هذه الأشياء التي بقيت منه من ثوب أو شعر ربما بقيت بعد عهده زماناً لكن الثابت أو المشهور أنها اندثرت ولم يبقَ منها شيء. ثالثاً: إذا زُعم في مكان ما أن هذه الشعرة أو نحو ذلك من شعرات الرسول _صلى الله عليه وسلم_، وليس لدينا دليل صحيح على أنها باقية منه _صلى الله عليه وعلى آله وسلم_، وعلى العموم فيجب على المسلم أن يكون حذراً في مثل هذه الأشياء المدعاة، مثل أن يقال: هذا قبر النبي فلان وهذا قبر النبي فلان، فمن المعلوم أنه ليس هناك مكان يعلم أنه قبر أحد من الأنبياء إلا قبر النبي _صلى الله عليه وسلم_ بالمدينة النبوية وما عداه مشكوك فيه حتى ما يذكر من قبر إبراهيم الخليل في فلسطين يعني يقال لكن الله أعلم بحقيقة ذلك فقبور الأنبياء _عليهم السلام_ كلها ليست معروفة إلا قبر النبي محمد _عليه الصلاة والسلام_، ومع ذلك فلا يجوز التعلق بالقبور ولا بتلك الآثار ولا التمسح بها، وإنما ذلك خاص به _صلى الله عليه وسلم_ في حياته، وما انفصل منه من ثوب وشعر في حياته وبعد مماته فقط وإذا كان كذلك فنقتصر على ما ورد به النص، أما كون هذه الآثار باقية من عهد الرسول _صلى الله عليه وسلم_ فليس هناك دليل صحيح متواتر يدل على ذلك، والله أعلم. الشيخ د. عبد الرحمن المحمود |
من السهل على علماء الاثار معرفة زمن الاثار بتجرب معمليه ويستخدم ذلك لمعرفة زمن الاثار الفرعونيه--اما بيت السيده خديجه لم يكون دليل على مكانه الان ومثله ايضا مدفن الانبياء
والمعرف والصحيح هو قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المدينه المنوره ---وله فى خلقه شؤون فسبحان الله كثيرا ونتوب اليه
**********
توزيع شعر النبي
توزيع شعر النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم :
لما حج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأراد حلق رأسه سأل عن الحلاق , فأتى أحد الصحابة الكرام رضوان الله عليهم واسمه معمر بن عبد الله العدوي وكان حلاقـًا , فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( سمَ الله واحلق رأسي ) فأعطاه عليه الصلاة والسلام ميمنة رأسه الشريف , فصار هذا الصحابي يحلق ولما انتهى من الشق الأول صار النبي الأكرم عليه الصلاة والسلام يوزع شعره الشريف بين الصحابة الكرام ليبقى بركة باقية بينهم , وتذكرة لهم , ولتعليمهم أنه يجوز التبرك بشعره وءاثاره , ولذلك قال لهم : ( اقتسموه بينكم ) فصار الواحد منهم يأخذ شعرة والآخر اثنتين وهكذا . وكان هذا من مواساة الحبيب المصطفى لأتباعه وتطييبًا لنفوسهم لأنهم كانوا متعلقين به كثيرًا .
ثم قال رسول الله لمعمر : ( احلق النصف الآخر ) فحلق النصف الآخر , فقال عليه الصلاة والسلام : ( أين أبو طلحة الأنصاري ؟ ) فأتى أبو طلحة رضي الله عنه فأعطاه الشق الأيسر كله , فبكى سيدنا أبو طلحة من كثرة الفرح والسرور , وحبًا بالرسول المصطفى
----- وثبت عن علماء الاثار ان شعر النبى له خواص عن الانسان العادى وهذه نعمه من الله لنبى
منها : ان الشعر العادى له عمر وانه يوثر فيه الطبيعه -وان شعر النبى به طاقه وهذه من عند الله -فكانت درسه على الحاج قبل الحج وبعده فكشف الدرسه على ان من يحج يكون به طاقه عاليه نعم لان الطاقه هى نور من الله يعطوا لمن يحبه ويستغفروا ويتوب اليه لذلك كشف الاقمار الصناعيه ان الارض مظلمه ولكن من البيت الحرام والنبوى يعطى نور عالى فسبحان الله